نِصْفِي
المُدَلَّى
كَسُلْطانٍ
فِي غِنىً عَنِ الْمُلْكِ
وَجَدْتُنِي
عَلى التَّوِ
فارِساً
فِي سَاحَةِ اَللَّهْوِ
أَمْتَطِي
صَهْوَةَ الْعَنْقاءِ
وَ
الْعَنْقاءُ تُطارِدُ ظِلِّي
و تجري
كهاربة من الصرع
و تجري
كهاربة من الصرع
و أنا نِصْفِي
أمانة عَلَى السَّرْجِ
أمانة عَلَى السَّرْجِ
وَ
نِصْفِي
إِلى الْأرْضِ مُدَلَّى
إِلى الْأرْضِ مُدَلَّى
يَسْبِقُهُ رَأْسِي
يَحْتَّكُ بالراحلةِ جِهَةَ الضَّرْعِ
حيث الوبر حرير
و الراحلة تسير
إلى أين؟
لا أدري
إلى أين؟
لا أدري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق