بدائل
ما أرْوَعَ
أَنْ نَسْرِقَ حَبَّاتِ الحُبِّ
مِنْ تَحْتِ
رَمْشِ رَقابَةِ الحاَكِمْ
و
نَزْرَعْهاَ فِي حُقوُلِ
هَذاَ
الزَّمَنِ المَلْغوُمِ
شَتاَئِلْ
وَ فِي غَفْلَةِ الْوَقْتِ
نَقْتُلُ
الْمُقاَتِلْ
و نُعْلِنُ
لِمَجْموُعِ الْقَباَئِلْ
أنّا
أَقْفَلْناَ كِتاَبَ الْغَماَئِمْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق