أُرِيدُ سَيِّدَةً..
أُرِيدُ سَيِّدَةً
تَعْشَقُ سُطُوري
وَتَفْقَهُ فِي كَلامِيَ الْمَنْثُورِ
لاَ يَهُمّْ جِيدُهَا
وَلاَ نَهْذُهَا
وَلاَ حُسْنُهَا الْحُورِي
المُهِمُّ وَ الْأَهَمّْ
أَنْ تَصُونَ مَوَدَّتِي
وَ تَلْحَمَ كُسُورِي
لِأَنَّ كُلَّ الْأَسْيَادِ الَّذِينَ
صُنْتُ مَوَدَّتَهُمْ
تَخَلَّوْا عَنْ مَوَدَّتِي
وَ أَنْكَرُونِي
سَلَّمُوا سُيُوفَهُمْ لِلْعِِدَى
وَ أَهْدَوْا خُيُولَهُمْ لِلنُّونِِ..
تَرَكُونِي
تَائِهاٌ بَيْنَ السُّطُورِ
فَيَا نِسَاءَ النُّورِ
أَنَا الْهَارِبُ ِإلَيْكُنَ بِظَمَإِي
مِنْ يَابِسَةٍ عَطْشَى
مِنْ مَرَاقِدِ الْقُبُورِ
رَجَاءًا..
مَنْ تَرَى فِي نَفْسِهَا الْقِوَامَةْ
أُبَايِعْهَا بَيْعَةَ النَّدَامَى
سَيِّدَةَ أُمُورِي
تَأْمُرُ وَ تُنْهِي
وَ لَهَا سُلْطَة عَلَى كُلِّ الْمَعْمُورِ
عبدالعالي أواب
وَلاَ نَهْذُهَا
وَلاَ حُسْنُهَا الْحُورِي
المُهِمُّ وَ الْأَهَمّْ
أَنْ تَصُونَ مَوَدَّتِي
وَ تَلْحَمَ كُسُورِي
لِأَنَّ كُلَّ الْأَسْيَادِ الَّذِينَ
صُنْتُ مَوَدَّتَهُمْ
تَخَلَّوْا عَنْ مَوَدَّتِي
وَ أَنْكَرُونِي
سَلَّمُوا سُيُوفَهُمْ لِلْعِِدَى
وَ أَهْدَوْا خُيُولَهُمْ لِلنُّونِِ..
تَرَكُونِي
تَائِهاٌ بَيْنَ السُّطُورِ
فَيَا نِسَاءَ النُّورِ
أَنَا الْهَارِبُ ِإلَيْكُنَ بِظَمَإِي
مِنْ يَابِسَةٍ عَطْشَى
مِنْ مَرَاقِدِ الْقُبُورِ
رَجَاءًا..
مَنْ تَرَى فِي نَفْسِهَا الْقِوَامَةْ
أُبَايِعْهَا بَيْعَةَ النَّدَامَى
سَيِّدَةَ أُمُورِي
تَأْمُرُ وَ تُنْهِي
وَ لَهَا سُلْطَة عَلَى كُلِّ الْمَعْمُورِ
عبدالعالي أواب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق